بعد عامين من المشقه والتعب وحورات التاجيلات اسبوعا بعد اسبوع وكان العام الماضي من تاجيلات عده وكثيره وجدل بسبب فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 الذي اثر علي جميع المراحل التعلميه في كافة المراحل والصفوف التعليمية التي تاثرت بكافة التاجيلات والقرارات الحكوميه اليوميه خشية من تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 بين الطلاب خوفا عليهم من الاصابه والعدوه بينهم وتوفير التوخي 

 والحزروالحيطه بينهم فكان الحل والقرار النهائي في 2020 الغاءالعام الدراسي والاعتماد علي الابحاث لتقيم الطلاب في كافة المراحل والصفوف التعليمية ماعد الشهاده الثانوية العامة والازهرية والسنوات النهائيه في الجامعات الحكومية والخاصة فكان القرار لهم بتادية الامتحان وسط هذه الظروف التي يمربها العالم من تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 وإنشاء لهم الامتحانات رغم الظروف مع اتخاذ الاجراءات الإحترازية وتوفير كافة المستلزمات التم يتم احتياجها في اللجان من الاسعافات وسيارات الإسعاف وغيرها من الاحتياجات المطلوبة

والتباعد في المسافات وتوخي الحيطه والحزر بعد زلك تم اداة الامتحانات لهذه السنوات النهائيه وتمت بنجاح

الذي ايضا اتي سريعا في وقت الفيروس مازال موجود ومازال في الإنتشار وبدا الترم سريعا حتي يتم التخبط مره اخري من اول العام باستئناف الدراسه ثم بعدزلك بتاجيل الدراسه مره اخري ثم العوده ثم تاجيل مره اخري مدة اسبوع اخرحتي يتم تحديد الامتحان لجميع المراحل الدراسية بكافة صفوفها ماعدا من الصف الأول الابتدائي إلى الثالث الابتدائي ليس لهم امتحان وباقي الفرق يتم امتحانهم في ايام تم التحديد لهم في الجداول الخاص بالامتحانات وتحديد وقتها كامل والاستعداد للامتحان في مواعيدها المقرر عليها من قبل وزاره التربيه والتعليم أ الازهر الشريف؛ او وزارة التعليم العالي

 الاستعدادات الكامله لمواجهة الوباء؛ وكافة الاحترازت والاسعفات الاولي

وعلي الطلاب اخذ الحرص والحيطه وعدم التقرب بينهم بل لبد تبادل لمسافات بينهم علي القدر المستطاع حتي لايصاب احدهم بهذا الفيروس

والاالتزام بالايام المقررة والخاصة بالامتحانات والمواعيدالمعلن عنها ونسأل الله التوفيق للجميع مع دواح النجاح لجميع ابنائنا الطلاب..