حرب أكتوبر ورد الاعتبار العاشر من رمضان

رمضآن الذي أنزل فيه القرآن الكريم شهر الرحمة شهر البركه شهر الخير رمضان شهر الامان والسكون والاطمئنان شهر اليمن والبركات هذا الشهر شهر النفحات ويعد رمضان الكريم من أفضل شهور السنه لأنه شهر الرحمة الذي بارك الله لنا فيه 

بالخير واليمن والبركات والقوة التي كانت تحيط الجيش 

المصري من كل اتجاه وقوه الجندي المصري خلال الصوم

فرمضان شهر السكون والاطمئنان شهر رمضان الكريم فيه الخير والارزاق والبر والرحمة وفيه النصر شهر رمضان الذي كان فيه الصحابة رضوان الله عليهم يتسارعون في هذا الشهر الكريم من قيام وصلاة وركوع وسجود هذا الشهر العظيم له حافز كبير في نفوسنا

العاشر من رمضان والسادس من أكتوبر وانتصار الجيش المصري القوي بقياده جنرال الحرب والسلام الرئيس محمد أنور السادات الذي اتقن ونفذ الخط الكبيره التي أطاحت بالمحتل الغاصب الاحتلال 

الإسرائيلي واحتلاله لسيناء الارض الخالصه المصرية التي تم رويها من دمانا وكافة دماء المصررين وبعض جيوش الدول العربية وكان الدول العربيه علي قلب واحد والكل وقف وقفة رجل واحد رجال في المعارك وشاركت سوريا والعراق مع مصر وايضا الملك فيصل الذي وقف مع 

مصر بقطع كافة النفط والغاز عن الاحتلال الإسرائيلي وكان الجميع علي قلب واحد كافة الدول العربية والإسلامية الجميع علي قلب واحد والجميع رجال في المعركة كانواقد المعركة التي دارت بينهم وبين الجيش المصري القوي

خط بارليف خط وحصن حربي توهم العدو الإسرائيلي ان هذا الحصن منيع ولن تستطيع اي قوة في العالم اجتيازه وخط بارليف هوحصن دفاعي صممه الاحتلال الإسرائيلي وكانت تمتد بطول الساحل الشرقي من قناة السويس الباسله وقمت إسرائيل ببناء الخط من وقت احتلال سيناء في عام 1967.م وكان هدف العدوان الإسرائيلي الغاشم والغاصب 

هو تأمين الضفة الشرقية لقناة السويس لمنع اي هجوم اوعبور قوات عليهم من قبل الجيش المصري واتوهم العدو الصهيوني الغاشم ظن انه لاقوة غيره وان هذا الحصن المنيع حصن قوي ولكن الجيش المصري بقوة عساكره وخبراتهم هدموا هذا الحصن المنيع بخراطيم المياه وعبور القناه والقضاء على الاحتلال وتحرير الوطن وارتوا الارض بدماء المصريين والجيش القوي وليعلم هذا العدوا ان الجيش المصري من أقوى جيوش العالم