القران الكريم والسنه النبوية الشريفة
القران الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا القرآن الكريم دستور الامة القرآن الكريم قانون الأمة الإسلامية في كل وقت وكل حين القرآن الكريم لن يترك كبيره ولاصغيره الا واحصاه لم يترك حكم الاوفصله القرآن تكلم عن الاكل الشرب اللبس الاداب الخاصة بهم القران الكريم الذي هو
محفوظ في قلوبنا والله يحفظه حتي يرث الأرض ومن عليها ونزل القرآن الكريم علي النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين وعدد سور القرآن الكريم ١١٤سوره وثلاثون جذء والقران الكريم كريما لأنه تكريم القران وهوكتاب الله الاعظم المعظم المعجزة لنا كمسلمين ننعظمه ونحفظه هذا الكتاب لنا فيه حدودنا صلاتنا قيامنا هذا الكتاب العظيم لوتكلمنا حتي نهاية الدهر لنا
ولن نوفي حقه لانه كتاب الله علم كبير هذا الكتاب والله انه دستورنا ان تمسكنا به لن نضل ابدا هذا القران الكريم كلام الله المعظم وانه ليوم الدين محفوظ في السطور والصدور حتى يوم الدين حتي قيام الساعة ومحفوظ من كل مس وتحريف وضياع كتاب الله اخر الكتب السماوية والله انه لكتاب عظيم
الذي تحدث لنا عن اخبار الامم السابقة بكل واقعية وحقيقه وعبر القران تكلم عن المورايث تكلم حب الخير والسلام تكلم عن حقوق العباد تجاه بعضهم البعض تكلم عن الحدود تكلم عن الاسره بكافتها من زواج ومعاملة وطلاق ونفقته ومايجب ومايكون القران الكريم الذي جمعه سيدنا ابي بكر الصديق رضي الله صاحب رسول الله خوفاً عليه من الضياع بعد كثرة الفتوحات الإسلامية في الشرق والغرب وكان الجمع الثاني للقرآن الكريم علي يدسيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه
السنه النبويه المطهره...
السنه النبويه وهي اقوال وافعال المصطفي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين السنه له دور كبيرا جدا وهي تفصيل كافة الاحكام الواجبه علينا وايضا توضيح كافة الاحكام مثل الصلاه وكيفيتها والضوء وكيفيته والغسل والجنائز
وكثير من الاحكام التي لم تتركها السنه النبوية الشريفة الاوفصلتها وكثيرا من الصحابه من راوي الحديث عن المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين مثل ابي هريره والسيدة عائشةَ ام المؤمنين رضوان الله عليهم وسيدنا عمروابنه عبدالله وكثيرا من الصحابه رضوان الله عليهم وتم تصنيف كافة الاحاديث المطهره في الصحيحين البخاري ومسلم الذين هم اصح كتابين بعد كتاب الله وسنته والعلماء كثيرا مثل الامام الشافعي رحمه الله والامام مالك وهم المالكيه والاحناف والحنابله لاحمد ابن حنبل
اجتهاد العلماء...
وكان الاجتهاددفي بعض الاختلافات وليس الاركان ولا الفرائض ولكن الاختلافات في بعض الفروع والعلماء لهم اجتهادات كثيره جدا من الارائ والامور وكلها تدور حول الدين ليس هناك بعيد عن امر من الدين او اي من ضرورات الدين.